The استعادة كلمة المرور لويندوز Diaries
ÙÙŠ سن السادسة كانت لدي صورة واضØØ© عن دورة الØياة وتÙاصيلها، ووقعت٠ÙÙŠ الØب للمرة الأولى مع Ø£Øمد، عمره ضع٠عمري. على باب بنايتنا ÙÙŠ روض الÙرج كنت أنتظره ÙˆÙÙŠ يدي باقة ورود، ÙˆØينما لا يعبرني ولا يلتÙت، أجري خلÙÙ‡ وأمنØÙ‡ الورود.
بدا واضØًا أن ما Øدث وما Ùعلته أمي سبب لي نوعًا من الإعتام الكلي ÙÙŠ جزء من الذاكرة. اختÙت الأرنبة والجزرة وضرب أمي. وطوال سنوات مراهقتي وشبابي، Ùكل ما أذكره عن الطÙولة هو ابتسامة أبي، وكي٠كان يجلب لنا مجلات الموضة الألمانية والأوروبية، ويدعني أنا وأخي نختار الملابس التي تعجبنا صورها، ثم يخرج شريط القياس، ويقيس طولي، Ù…Øيط الصدر، Ù…Øيط الوسط، Ù…Øيط الأرداÙØŒ طول وعرض الأكتاÙØŒ يكتب ذلك ÙÙŠ استمارة صغيرة Ù…ÙرÙقة مع المجلة، ويرسلها مع أرقام الموديلات، التي اخترناها بالبريد ليصل الطرد ÙˆÙيه ملابسنا بعد أسابيع.
تصورت أن اللقب ÙŠØمله كاختصار لاسم “عبدهâ€ØŒ لكن كصØÙÙŠ يتصنع التواضع لم أغامر ÙÙŠ تخميني وسألته ÙÙŠ هذا اللقاء. “لماذا ينادون عليك بداديâ€. أخذ يلØÙ† مقطعًا سأسمعه يغنيه بأشكال مختلÙØ© ÙÙŠ ØÙلاته: “انتي مع دادي/ ولا ÙÙŠ الناديâ€ØŒ قطع جملته الغنائية ليقول: “طبعًا لازم تكون مع داديâ€.
أنا على يقين أنهم لم ينسوا أنني تلقيت ضربة الهراوة التي Ø£Ùقدتني بصري أثناء ÙƒÙاØنا المشترك. ولربما أيضًا أوÙدت الØكومة الثورية واØدًا من وزرائها، أترى؟ لقد أعددت٠كل شيء Øتى يتمّ دÙني ÙÙŠ لياقة وكرامةâ€.
بعض العاملين ÙÙŠ التعدين يلجأون إلى ØÙيل أخرى، كتصميم تطبيقات ألعاب بسيطة أو برمجيات سهلة الانتشار بين المستخدمين، لتسيطر على أجهزتهم، واستخدامها ÙÙŠ التعدين Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø±Ù…Ø¬ الأصلي.
يقظة الطيور وغنائها ورÙرÙØ© الأجنØØ© تزداد. تماماً كالغناء الذي كنت أسمعه صغيراً
كان بإمكاني الوصول إلى تلك المØÙظة، لكن ليس ÙÙŠ here استطاعتي الشراء.
ÙÙŠ الغرÙØ© كان هناك سرير واسع، كرسيان من تلك التي يمكنها أن تتصل بتطبيق على جهازك المØمول لتتØول لوضع تدليك عضلات ساقيك وظهرك ومؤخرتك كذلك، أمامهما طاولة زجاجية وأريكة وثيرة يجلس عليها الدكتور ØاØا. على الطاولة كانت هناك سطور من مسØوق أبيض، لكن الدكتور كان ÙŠÙضل الجوينت مشتعلاً ÙÙŠ يده وصÙÙŠØØ© البيرة المعدينة ÙÙŠ اليد الأخرى.
عرÙت٠الخبر من خلال “التايم لاينâ€. تقريبًا كل الØسابات الرسمية لمغنّيي المهرجانات وبعض العاملين ÙÙŠ القطاع الÙني تنعي الÙقيد، النجم، الأخ، الصديق..إلخ إلخ.
– الØÙ„ الوØيد علشان أعر٠ماما Ùين، كان إني أدور عليها ÙÙŠ الشبكة الميتاÙزيقية، العواط٠والرغبات والذكريات والÙضلات الذهنية الأخرى.
العيشة ارتاØت. وصلت إلي مدخل الكمبوند، ذكرت٠اسم “خمسينةâ€ØŒ لم يعرÙÙ‡ Ø£Øد من رجال الأمن، Ø£Øدهم سأل: “Øضرتك جاي الØÙلةâ€.
من الثلاجة أخرج مربع زبدة صغير وضعه ÙÙŠ المقلاة، يذوب على نار هادئة. وهو يكمل Øديثه:
The novel’s gatherings get, as their start line, the 1979 Kaaba (Grand Mosque) siege in Mecca, when a gaggle of extremists surrounded the holy web page. The siege ended in a number of mysterious, unruly bloody events that noticed guns and tanks blot the holiest web site for Muslims.
أمعنت٠ÙÙŠ تمويه شخصيتي الØقيقية، وقلت له: معاك ØÙ‚ØŒ لكني لا أقدر على ترك مصر، سأظل هنا Øتى ابني مصر وأجعلها خرابة Ø£Ùضل.